الاثنيـن 04 جمـادى الثانى 1429 هـ 9 يونيو 2008 العدد 10786







لمسات

الوداع الأخير
هل تبدو لك هذه النقوشات الهندسية والفنية أو تلك المستوحاة من الأزهار والحيوانات، والفساتين الرومانسية أو المنسابة، والإيحاءات الروسية، مألوفة؟ إذا كان الرد بالإيجاب، فإنها للمصمم الذي أرسى لك خطوط الموضة العصرية في الستينات والسبعينات من القرن الماضي وجعلها أكثر ديموقراطية بإعطائنا ما يسمى حاليا «الملابس
الليلة الأخيرة في بيت الأهل
ليلة الحناء ليلة لها ميزة خاصة، عُرفت في كثير من المناطق والبلاد، وارتبطت بتراث الشعوب وتناقلتها الأجيال، وتختلف من منطقة لأخرى من حيث التسمية والتجهيزات واللباس وأمور أخرى، وتسمى في منطقة الحجاز بليلة الغمرة. ويعود سبب التسمية «الغمرة» الى أن العروس تغمر نفسها بلباس واسع فضفاض، يغطيها الذهب من رأسها
صيد الأسبوع
من خيال وأنامل فنانين من أمثال إلسا بيرتي وبالوما بيكاسو يمكن للرجل ان يحصل الآن على تحف مصاغة من الفضة أو الذهب من دار «تيفاني» التي لم تتوقف يوما عن طرح الجديد والمغري في مجال الإكسسوارات والمجوهرات عموما. فقد انتبهت هذه الدار العريقة إلى قرب حلول مناسبة مهمة وهي اليوم الخاص بالأب، فقررت ان تكرمه
أخبار الموضة
عرس المصممين * فرانسيسكو كوستا، مصمم دار كالفين كلاين، وتوم فورد وتوري بورش، هم الثلاثي الفائز بجوائز جمعية مصممي أزياء أميركا لأسبوع الموضة. الأول كأحسن مصمم أزياء نسائية، الثاني كأحسن مصمم للأزياء الرجالية وتوري كأحسن مصممة اكسسوارات. كما تم تكريم المصممة كارولينا هيريرا على عطاءاتها في مجال الأزياء
الزي المغربي عبر الأزمنة.. فخامة وأصالة
كان عرض الأزياء الذي أقيم بمتحف البطحاء بفاس بمثابة سفر عبر الأزمنة، من خلال استعراض متحف بلغازي لتشكيلة من اللباس المغربي يرجع تاريخها إلى الفترة بين القرن الثامن عشر والقرن العشرين من مختلف مناطق المغرب. يقول عبد الاله بلغازي حفيد سلالة بلغازي التي عرفت باهتمامها بتجميع التراث المغربي منذ القرن الثامن
الإيشارب.. حليفك في كل الفصول
لا شك انك تتذكرين الراحلة غرايس كيلي في لقطة من فيلم «القبض على لص» الذي مثلته مع الراحل كاري غرانت في مونتي كارلو. فاللقطة راسخة في أذهان العديد من هواة الأفلام الكلاسيكية، نظرا للمناظر الرائعة التي صورت فيها، وهما في سيارة مكشوفة، وبالنسبة للمرأة كان مظهر غرايس كيلي بنظاراتها الكبيرة والإيشارب الذي
خلاف بين شريكين يتحول إلى فضيحة تزييف
أصابت حالة من الصدمة الشديدة «مايكل سميث»، مصمم الديكورات البارز في «لوس انجليس»، إثر تلقيه اتصالاً هاتفياً في مطلع أبريل من صديق له من لندن أخبره فيه أن «جون هوبز»، 62 عاماً، تاجر التحف اللندني المشهور بحيازته لقطع أثاث انجليزية وأوروبية فائقة الروعة وأسعاره الخيالية، يواجه اتهامات من جانب خبير الصيانة
سبل مقترحة للتحقق من صحة المعروضات
* اقترح «دافيد إتش. ويلسون»، خبير ترميم التحف في نيوجيرسي الذي يعمل مستشاراً لدى دار «كريستيز»، بعض السبل للكشف عن القطع الزائفة: * القطعة التي يبلغ عمرها 200 عام لا بد وأن تكشف عن عمرها الحقيقي عن طريق وجود انكماشات بتجزعات الخشب. * وجود علامات ناشئة عن المنشار الدائري، الذي يعد نتاجاً للثورة الصناعية،
مواضيع نشرت سابقا
عندما يتحول التناقض إلى تناغم
الجمال والأناقة في وجه السياسة
المظلة الشتوية تتجاوز وظيفتها الأصلية وتدخل عالم الموضة
حلقات للضحك «الهستيري».. طريقة هندية تعرف طريقها إلى نساء تونس
أخبار الموضة
صيد الأسبوع
غال ورخيص
الجلابة والجينز.. زواج العصر
بريد أذواق
فكرة: أريكتك القديمة بحلة جديدة